استمتع بأفضل المعلومات الثقافية والدينة وتعرف على العالم في الماضي والحاضر والمستقبل تمنياتي لك بالتوفيق والنجاح ...
الخميس، 19 نوفمبر 2015
قصة رائعة وعبرة عظيمة !
الثلاثاء، 28 يوليو 2015
قصة ﴿ آدم ﴾ عليه السلام
الخميس، 23 يوليو 2015
كيف تموت الملائكة ؟؟ ؛ عبرة للمتكبريـن !
الثلاثاء، 21 يوليو 2015
الحقبة الوسطى ..
الحياة خلال الحقبة الوسطى :
دأت الحقبة الوسطى التي استغرقت نحو 140مليون سنة (بين 200 إلى 65 مليون سنة سبقت) بعد حدث انقراض العصر البرمي الترياسي عند نهاية العصر البرمي ، ولا زال سبب هذا الانقراض غير معروف ؛ وفي هذا الحدث الأكبر في تاريخ الأرض أودت بحياة نحو 75% - 90 % من جميع ما على الأرض من حيوانات ونباتات . وقد ساعد ذلك على تطور أنواع جديدة من النبات والحيوان
ظهرت الديناصورات التي سادت في الأرض ، ثم انقرضت هي الأخرى بعد أن عاشت نحو 100 مليون سنة ، حيث حدث انقراض أخر وهو انقراض العصر الطباشيري-الثلاثي قبل 65 مليون سنة. في هذا الانقراض ماتت الديناصورات وبقيت أسلاف الطيور وأسلاف التماسيح التي نعاصرها اليوم .
وتطورت حيوانات بتيروصورات و أنواع كثيرة من الزواحف المائية ، ولكنها انتهت هي الأخرى وانقرضت في أواخر الحقبة الوسطى قبل 65 مليون سنة .
وظهرت خلاف ذلك حيوانات ثديية صغيرة وكبيرة ، كما ظهرت أوائل النباتات المزهرة ومع معظم أنواع الأشجار الموجودة حاليا.
توجد مؤشرات إلى سقوط نيزك كبير في نهاية الحقبة الوسطى على شبه جزيرة يوكاتان في المكسيك . يعتبر هذا الحد هو سبب انقراض العصر الطباشيري-الثلاثي الذا أدى إلى انقراض نحو 50% من جميع الحيوانات والنباتات ؛ ومن ضمنها انقرضت أيضا الديناصورات و الديناصورات الطائرة و الأمونيت و البليمنويديا (حيوانات بحرية تشبه الرأسقدميات) ، وكذلك معظم ما كان يعيش من الزواحف البحرية .
انزياح القارات :
بدأت الحقبة بحدث انقراض عظيم يعتبر أشد الاحداث التي حدثت على الأرض وهو انقراض العصر البرمي الترياسي وانتهت انقراض العصر الطباشيري-الثلاثي قبل 65 مليون سنة .
أدى هذا الحدث الأخير إلى انقراض الديناصورات وبعض الحيوانات الأخرى وبعض النباتات ، وقضي على نحو 50% من الحياة على الأرض. وعاصرت الحقبة الوسطى انفصال القارة العظمى بانجيا إلى لوراسيا في الشمال و غندوادنا في الجنوب . ثم انشقت تلك القارتان الكبيرتان تدريجيا لتتخذ شكلا قريبا مما نعاصره الآن من توزيع لليابسة ، ونشأة للفصول المناخية ، وبدأ تجمد الجليد عند القطبين الشمالي والجنوبي.
كانت الأرض بصفة عامة أدفأ مما هي عليه الآن. ظهرت الديناصورات في أواخر العصر الثلاثي (الترياسي) ، وسادت على جميع الحيوانات الفقرية خلال العصر الجوراسي ، وظلت السائدة لمدة 135 مليون سنة حتى انقضت خلال انقراض العصر الطباشيري.
ظهرت الطيور أول مرة خلال الجوراسي وتتطورت من أحد فروع الثيروبودا من الدينوصورات . كما ظهرت أيضا أوائل الثدييات خلال الحقبة الوسطى ولكنها كانت صغير الأحجام ولا تزيد عن 15 كيلوجرام. استطاعت الطيور والثدييات والتماسيح المعيشة بعد انقراض العصر الطباشيري-الثلاثي وتتطورت إلى ما نعهده اليوم من حيوانات .
الصور التالية توضح انزياح القارات بين 240 ملون سنة و94 مليون سنة سيقت خلا الحقبة الجولوجية الوسطى.
الإنسان
الجن
٦ مخلوقات خُلقت قبل الإنس و الجن
العصور التاريخية
تعرف على كوكب الأرض ..
الإنفجار العظيم ونشأة الكون
في علم الكون الفيزيائي، الانفجار العظيم (بالإنجليزية: Big Bang) هو النظرية السائدة حول نشأة الكون.[1] تعتمد فكرة النظرية أن الكون كان في الماضي في حالة حارة شديدة الكثافة فتمدد، وأن الكون كان يومًا جزء واحد عند نشأة الكون. بعض التقديرات الحديثة تُقدّر حدوث تلك اللحظة قبل 13.8 مليار سنة، والذي يُعتبر عمر الكون.[2] وبعد التمدد الأول، بَرُدَ الكون بما يكفي لتكوين جسيمات دون ذرية كالبروتونات والنيتروناتوالإلكترونات. ورغم تكوّن نويّات ذرية بسيطة خلال الثلاث دقائق التالية للانفجار العظيم، إلا أن الأمر احتاج آلاف السنين قبل تكوّن ذرات متعادلة كهربيًا. معظم الذرات التي نتجت عن الانفجار العظيم كانت من الهيدروجين والهيليوم مع القليل من الليثيوم. ثم التئمت سحب عملاقة من تلك العناصر الأولية بالجاذبية لتُكوّن النجوم والمجرات، وتشكّلت عناصر أثقل من خلال تفاعلات الانصهار النجمي أو أثناء تخليق العناصر في المستعرات العظمى.
تُقدّم نظرية الانفجار الكبير شرحاً وافياً لمجموعة واسعة من الظواهر المرئية، بما في ذلك وفرة من العناصر الخفيفة والخلفية الإشعاعية للكون والبنية الضخمة للكون وقانون هابل.[3] ونظرًا لكون المسافة بين المجرات تزداد يوميًا، فبالتالي كانت المجرات في الماضي أقرب إلى بعضها البعض. ومن الممكن استخدام القوانين الفيزيائية لحساب خصائص الكون كالكثافة ودرجة الحرارة في الماضي بالتفصيل.[4][5][6] وبالرغم من أنه يمكن لمسرعات الجسيمات الكبرى استنساخ تلك الظروف، لتأكيد وصقل تفاصيل نموذج الانفجار الكبير، إلا أن تلك المسرعات لم تتمكن حتى الآن إلا البحث في الأنظمة عالية الطاقة. وبالتالي، فإن حالة الكون في اللحظات الأولى للانفجار العظيم مبهمة وغير مفهومة، ولا تزال مجالاً للبحث. كما لا تقدم نظرية الانفجار العظيم أي شرح للحالة الأولية للكون، بل تصف وتفسر التطور العام للكون منذ تلك اللحظة.
قدّم الكاهن الكاثوليكي والعالم البلجيكي جورج لومتر الفرضية التي أصبحت لاحقًا نظرية الانفجار العظيم سنة 1927 م. ومع مرور الوقت، انطلق العلماء من فكرته الأولى حول تمدد الكون لتتبُّع أصل الكون، وما الذي أدى إلى تكوّن الكون الحالي. اعتمد الإطار العام لنموذج الانفجار العظيم على النظرية النسبية العامة لأينشتاين، وعلى تبسيط فرضيات كتجانس نظم وتوحد خواص الفضاء. وقد صاغ ألكسندر فريدمان المعادلات الرئيسية للنظرية، وأضاف ويليم دي سيتر صيغ بديلة لها. وفي سنة 1929 م، اكتشف إدوين هابل أن المسافات إلى المجرات البعيدة مرتبطة بقوة بانزياحها الأحمر. استُنتج من ملاحظة هابل أن جميع المجرات والعناقيد البعيدة لها سرعة ظاهرية تختلف عن فكرتنا بأنها كلما بَعُدت، زادت سرعتها الظاهرية، بغض النظر عن الاتجاه.[7]
ورغم انقسام المجتمع العلمي يومًا بين نظريتي تمدد الكون بين مؤيد لنظرية الانفجار العظيم، ومؤيد لنظرية الحالة الثابتة،[8] إلا أن التأكيد بالملاحظة والرصد على صحة سيناريو الانفجار العظيم جاء مع اكتشاف الخلفية الإشعاعية للكون سنة 1964 م، واكتشاف أن طيف تلك الخلفية الإشعاعية يتطابق مع الإشعاع الحراري للأجسام السوداء. منذ ذلك الحين، أضاف علماء الفيزياء الفلكية إضافات رصدية ونظرية إلى نموذج الانفجار العظيم، وتمثيلها الوسيطي كنموذج لامبدا-سي دي إمالذي هو بمثابة إطار للأبحاث الحالية في علم الكونيات النظري.
الاثنين، 20 يوليو 2015
بداية الخلق
بداية الخلق (عرش الله عز وجل) عن عامر العقيلة-رضي الله عنه- أنه قال : يا رسول الله أين كان ربنا قبل أن يخلق السموات والأرض ؟ فقال عليه الصلاة والسلام : كان في عمام -في فراغ / لا شيء-، ظلاً و فراغ؛ ما فوقه هواء وما تحته هواء ( الفراغ عند العرب يعني لا شيء لا يوجد شيء ) ثم خلق عرشه على الماء وهذه بداية الخلق.
وفي الحديث الآخر الذي يرويم الامام احمد ومسلم والترميذي وغيرهم عن عبادة ابن الصامت-رضي الله عنه- قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن أول ما خلق الله عز وجل هو القلم ثم قال له اكتب فجرى في تلك الساعة بما هو كائن إلى يوم القيامة . فهذا علم الله تعالى خطه القلم بما امره به سبحانه وتعالى في اللوح المحفوظ